يختلف حكم التصوير الفوتوغرافي بين العلماء:
الرأي الأول:
- يُحرم التصوير الفوتوغرافي لذوات الأرواح، استنادًا إلى بعض الأحاديث النبوية التي تحذر من التصوير.
- يُستثنى من هذا التحريم بعض الحالات الضرورية، مثل التصوير لأوراق رسمية أو لأغراض طبية.
الرأي الثاني:
- يجوز التصوير الفوتوغرافي لذوات الأرواح، لعدم وجود نص قرآني صريح يحرمه.
- يُشترط أن لا يُستخدم التصوير في محرمات، مثل نشر صور الفسق أو العري.
الرأي الثالث:
- يُباح التصوير الفوتوغرافي لذوات الأرواح، ولكن يُفضل تركه احتياطًا.
الخلاصة:
- لا يوجد إجماع بين العلماء على حكم التصوير الفوتوغرافي.
- يُمكن للمسلم أن يُفتي نفسه في هذا الأمر، بعد مراجعة الأدلة الشرعية المختلفة.
- يُفضل استشارة أهل العلم في حال الشك.
ملاحظة:
- من المهم أن لا يُستخدم التصوير الفوتوغرافي في محرمات.
- يجب على المسلم أن يتحلى بالأخلاق الإسلامية عند استخدام التصوير الفوتوغرافي