على الرغم من الحرب الأهلية التي عصفت بسوريا لأكثر من عقد، إلا أن السينما السورية لم تتوقف عن الإبداع.
فقد برز العديد من صانعي الأفلام السوريين في الوقت الحالي، وقدموا أفلامًا حظيت بتقديرٍ عالميٍّ كبير.
في هذه المقالة، سنستعرض بعضًا من أبرز صانعي الأفلام السوريين في الوقت الحالي:
- **** مُنى زُعيتر: مخرجة سورية مقيمة في فرنسا، حازت أفلامها على العديد من الجوائز العالمية، مثل جائزة أفضل فيلم في مهرجان كان السينمائي الدولي.
- **** جود سعيد: مخرج سوري مقيم في مصر، قدم أفلامًا روائية قصيرة حظيت بتقديرٍ كبيرٍ من قبل النقاد والجمهور.
- **** سلمى حايك: مخرجة سورية مقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، قدمت أفلامًا وثائقية حظيت بتقديرٍ كبيرٍ من قبل النقاد والجمهور.
- **** فيصل القاسم: مخرج سوري مقيم في قطر، قدم أفلامًا روائية طويلة حظيت بتقديرٍ كبيرٍ من قبل النقاد والجمهور.
- **** أحمد الخطيب: مخرج سوري مقيم في ألمانيا، قدم أفلامًا روائية قصيرة حظيت بتقديرٍ كبيرٍ من قبل النقاد والجمهور.
هذه مجرد أمثلة قليلة من صانعي الأفلام السوريين الذين برزوا في الوقت الحالي.
فهناك العديد من المخرجين والمخرجات السوريين الذين يُقدمون أفلامًا إبداعية تُحاكي الواقع السوري بكل تناقضاته.
بعض الأفلام السورية التي حظيت بتقديرٍ عالميٍّ كبير:
- **** “لما بنتولد” للمخرجة مُنى زُعيتر.
- **** “الأجنحة المتكسرة” للمخرج جود سعيد.
- **** “الذاكرة المفقودة” للمخرجة سلمى حايك.
- **** “درب السماء” للمخرج فيصل القاسم.
- **** “حكاية حب” للمخرج أحمد الخطيب.
هذه الأفلام تُقدم وجهة نظرٍ مختلفة عن الواقع السوري، وتُسلط الضوء على معاناة الشعب السوري وآلامه.
وتُعدّ هذه الأفلام بمثابة صرخةٍ ضد الظلم والقمع، ونداءً للحرية والعدالة.
ختامًا، فإن صانعي الأفلام السوريين يُقدمون إبداعاتٍ سينمائية تُحاكي الواقع السوري بكل تناقضاته.
وتُعدّ أفلامهم بمثابة صرخةٍ ضد الظلم والقمع، ونداءً للحرية والعدالة.وإن شاء الله، ستستمر السينما السورية في الإبداع وتقديم أفلامٍ تُحاكي الواقع السوري وتُسلط الضوء على معاناة الشعب السوري وآلامه.